من المواضيع التي كتبتها لمجلة المسيرة ورسمت لها الاغلفة بنفسي
رغم ان عملي السابق في صحافة الاطفال خلال السبعينات ومطلع الثمانينات كان في الكتابة في مجال العلوم وخصوصا علوم الفلك والفضاء و قصة الخيال العلمي
الا انني احيانا ازاغل واتجاوز على اختصاص القسم الفني في جريدتنا العزيزة ايام السبعينات والثمانينات " جريدة المسيرة" للطلائع والتي كانت تضم نخبة من الفنانين الرائعين والكتاب وانا منهم واليوم هم فنانون كبار كالمصم الدكتور خالد النعيمي والاستاذ ميسر القاضلي والرسامين الرائعين كالاخ الفنان رضا حسن والاخ الفنان فاضل طعمة ومعهم ايضا اخي وصديقي وابن منطقتي الرائع الفنان محي خليفة ..وكنت احيانا اخرح عن اختصاصي في الكتابة واحاول ان اساهم ببعض الرسوم للجريدة لكوني هاوي رسم ولست محترفا اي فنانا فطريا ولست كما كان اصدقائي الفنانون المبدعون ولكنني ارسم حبا بفن الرسم والالوان لأنه كان ثاني هواية لي بعد القراءة ايام الابتدائية ومن ضمن محاولاتي المحدودة في الرسم للاطفال رسمت بعض الاغلفة لمجلة المسيرة وكنت قد نسيتها وقد ارسل لي مشكورا صديقي الفنان الرائع محي خلفة هذين الغلافين الذين رسمتهما عام 1980 و1981 بعد ان ذكّرني بهما و وعدني بارسالهما وهاهو اليوم يبر بوعده مشكورا وهو يحتفظ بهما في ارشيفه الفني وقد اسعدني اليوم ايما سعادة بارسالهما لي و تذكيري بتلك الايام الجميلة.
ثم اعقبهم بغلاف آخر بعد بضعة ايام
شكرا اخي العزيز محي خليفة.
الا انني احيانا ازاغل واتجاوز على اختصاص القسم الفني في جريدتنا العزيزة ايام السبعينات والثمانينات " جريدة المسيرة" للطلائع والتي كانت تضم نخبة من الفنانين الرائعين والكتاب وانا منهم واليوم هم فنانون كبار كالمصم الدكتور خالد النعيمي والاستاذ ميسر القاضلي والرسامين الرائعين كالاخ الفنان رضا حسن والاخ الفنان فاضل طعمة ومعهم ايضا اخي وصديقي وابن منطقتي الرائع الفنان محي خليفة ..وكنت احيانا اخرح عن اختصاصي في الكتابة واحاول ان اساهم ببعض الرسوم للجريدة لكوني هاوي رسم ولست محترفا اي فنانا فطريا ولست كما كان اصدقائي الفنانون المبدعون ولكنني ارسم حبا بفن الرسم والالوان لأنه كان ثاني هواية لي بعد القراءة ايام الابتدائية ومن ضمن محاولاتي المحدودة في الرسم للاطفال رسمت بعض الاغلفة لمجلة المسيرة وكنت قد نسيتها وقد ارسل لي مشكورا صديقي الفنان الرائع محي خلفة هذين الغلافين الذين رسمتهما عام 1980 و1981 بعد ان ذكّرني بهما و وعدني بارسالهما وهاهو اليوم يبر بوعده مشكورا وهو يحتفظ بهما في ارشيفه الفني وقد اسعدني اليوم ايما سعادة بارسالهما لي و تذكيري بتلك الايام الجميلة.
ثم اعقبهم بغلاف آخر بعد بضعة ايام
شكرا اخي العزيز محي خليفة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق